صحة

التليفزيون هذا المساء.. “هنا أرخص أسعار ملابس”.. شاهد شارع البوسطة بالزقازيق

تناولت برامج التليفزيون مساء الأربعاء العديد من القضايا والموضوعات المهمة، التى تشغل بال المواطن المصرى والرأى العام.

“هنا أرخص أسعار ملابس”.. شاهد شارع البوسطة بالزقازيق يحطم الأسعار

قدم تليفزيون اليوم السابع ، بث مباشر بعنوان “هنا أرخص اسعار ملابس ..  شارع البوسطة بالزقازيق يحطم الأسعار”، ذلك من أقدم الشوارع المتخصصة في بيع الملابس بمحافظة الشرقية حيث ذاع صيت منطقة شارع البوسطة منذ فترة طويلة.

أجرى اليوم السابع جولة بين محلات و فرش بالشارع ، حيث  يشهد اقبالا من المواطنين الذين يحضرون من كل أنحاء المحافظة وتميزت الأسعار ما بين 35 جنيها، ىبلوزة أطفالي 45 جنيها، والبنطلون الجينز الأطفالي أقل من 100 جنيه، فستان أطفالي 150 جنيها، اما الحريمى جاءت بلوزة 85 جنيها، الجيبة 110 جنيهات.

انطلق مارثوان التخفيضات بمنافسة بين محلات وبعضها بين لجذب أكثر عدد من المواطنين  وينتشر فى السوق الباعة من كل أنحاء المحافظة والمحافظات المجاورة، لترويج بضاعتهم، والتى تتميز بسعرها الاقتصادى.

 

المفتى يروى صفحات من معجزات النبى: العقل يعطل فى هذه الأمور

روى الدكتور شوقي علام، مفتي الجمهورية، العديد من معجزات الرسول صلي الله وعليه وسلم.

وقال المفتي، خلال لقائه مع الإعلامي حمدي رزق، ببرنامج «مكارم الأخلاق» «لا مانع إطلاقا من إمكانية حدوث معجزات حسية وغير حسية للرسول»، مؤكدا حدوث معجزات خارقة للعادة ولا يألفها الإنسان، بينها تسبيح الحصى حينما يمسكه الرسول بيده الشريفة.

وأضاف «الرسول كان مسافرا مع بعض أصحابه وحينما أرادوا الطعام لم يجدوا إلا سيدة عجوز قالت ليس لدينا إلا شاة هزيلة، وحينما مسح الرسول عليها امتلأت باللبن»، مردفا «لا نستبعد هذه الأمور كونها حدثن لنبي، وأمام المعجزات لا تفكير والعقل يعطل تماما، سؤال كيف غير وارد في هذه النقاط، كوننا نتحدث عن قدرة الله».

 

على جمعة: الأسرة أهم ما يقوم عليه الاجتماع البشرى

قال الدكتور علي جمعة، عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف، إن الأسرة من أهم ما يقوم عليه الاجتماع البشري؛ ولابد أن تُبنى الأسرة على الصلاح؛ فقال النبى: “إذا جاءكم من ترضون دينه وحسن خلقه فزوجوه؛ إن لم تفعلوا تكن فتنة في الأرض وفساد عظيم“.

وأضاف، خلال تقديم برنامج “القرآن العظيم” أن هذا الأمر أساس يقوم عليه الاجتماع البشرى: “وقد لا يكون المال والجمال والسلطة هي المعيار المهم في بناء الأسرة”، مستشهدًا بقول النبي (صلى الله عليه وسلم) تنكح المرأة لأربع «لجمالها ومالها وحسبها ودينها؛ فاظفر بذات الدين تربت يداك».

وتابع الدكتور على جمعة، أن تربت يداك تعبير عربي يعني «ربنا يباركلك؛ أي يُجري النعمة في إيدك زي التراب»، مؤكدًا أن الصفات الأربع مطلوبة وأهمها الدين «والمهر قد يكون نقدًا أو عينًا، وقد يكون مؤجلاً وقد يكون معجلاً وقد يكون المهر مُقسطًا أيضًا أو دُفعة واحدة»، مشيرًا إلى أن سيدنا موسى من بنات شُعيب في مدين ومن هنا أتت فكرة تقديم مقدم الزواج ومؤخر الزواج «لكنه مستحق، وموسى لو لم يقدر على الثماني حجج؛ كانت تبقى في ذمته مشغولة ببقية المدة»

وأوضح أن كثير من الناس تبني البيوت على محض الحب “كان هناك أبحاث في الجامعات المصرية (وخاصة جامعة القاهرة) على الزيجات التي تبنى على الحب، وجدنا أكثر من 85 % منهم لم يكمل هذه الزيجة” مؤكدًا أن البيوت لا تُبنى على الحب فقط.

ولفت إلى أن الحب مهم؛ وهو في غاية الأهمية ولكن ليس كل شيء؛ ولابد البحث عن حسن الدين وحسم الخلق والصلاح خاصة في الرجل؛ لأن تكليفه في الحفاظ على المرأة أعظم من تكليف المرأة، موضحًا أن التفضيل هنا أن الرجل هو المسئول الأول على بقاء الأسرة واستمرارها.

ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة اليوم السابع ولا يعبر عن وجهة نظر مكساوي وانما تم نقله بمحتواه كما هو من اليوم السابع ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي السابق ذكرة.