منوعات

تجربتي مع البكتيريا النافعة = تتعدد فوائد وأهمية..- مكساوي

تجربتي مع البكتيريا النافعة beneficial bacteria، تتواجد البكتيريا النافعة بشكل أساسي في الحليب والزبادي والكافيار، والمعروفة عنها أنها عبارة عن خمائر حية، تساعد على هضم الطعام وعلاج اضطرابات المعدة والجهاز الهضمي، كما أنها تعالج مشاكل القولون وتحسن من أدائه، وتعمل على إنقاص الوزن الزائد.

تجربتي مع البكتيريا النافعة

تجربتي مع البكتيريا النافعة

  • من خلال تجربتي مع البكتيريا النافعة، علمت أن البكتيريا النافعة تتواجد الآن بالصيدليات على شكل كبسولات يمكن الحصول عليها، ولكن يجب استشارة الطبيب المختص أو الصيدلي قبل البدء بتناول الكبسولات.
  • تعمل البكتيريا النافعة على تحسين وظائف الجهاز الهضمي، وامتصاص المعادن والفيتامينات والعناصر الغذائية الموجود بالبشرة، حيث تعمل على تنقيتها من الحبوب والهالات، كما تساهم في حل مشاكل عسر الهضم وانتفاخ المعدة وخروج الغازات.
  • تساعد على توازن البكتيريا المتواجدة بالأمعاء الدقيقة، و تعمل على الوقاية من التعرض لخطر الإصابة بسرطان القولون.
  • تساهم في التقليل من خطر التعرض للحساسية الجلدية والالتهابات، تمنع الإصابة بالأكزيما، بالإضافة إلى أنها تحسن من المزاج والحالة النفسية وتمنع حدوث حالات الإسهال.
  • تساعد على زيادة وتقوية المناعة لدى الأطفال والحوامل، حيث تمنع نمو البكتيريا الضارة في المعدة والأمعاء.

اقرأ أيضاً: تجربتي مع فوار فيتامين سي لمدة شهر

البكتيريا النافعة للرضع

تجربتي مع البكتيريا النافعة

تحتوي البكتيريا النافعة على مجموعة من الفوائد التي تحسن من صحة المريض، ولعل من أهم هذه الفوائد:

  • تساعد على الوقاية من التعرض للإصابةبالأمراض، حيث تعمل على تحقيق التوازن بين البكتيريا النافعة والبكتيريا الضارة.
  • تساهم في تقوية الجهاز المناعي لدى الرضع، مما يساهم في الوقاية من الأمراض التي تتعلق بضعف المناعة مثل إصابة الجهاز التنفسي بالعدوى، والإصابة بأعراض المناعة الذاتية.
  • تؤدي إلى التخلص من أعراض الإمساك، آلام البطن، الإسهال، التي تنتج عن تناول المضادات الحيوية.
  • تساعد في القضاء على الأعراض التي تنتج عن الإصابة باضطراب في الجهاز الهضمي، مثل الإمساك، الانتفاخ، الغازات، بالإضافة إلى التخلص من تهيج الأمعاء.
  • تعززمن صحة القلب، حيث تعمل على تحسنه وحمايته من الأمراض، وتقوم بامتصاص العناصر الغذائية، كما يساعد على إنتاج الفيتامينات مثل فيتامين ك.
  • تعمل على تعزيز عملية الهضم للرضع، خاصة الذين لديهم مشاكل، مثل: حساسية الألبان.

شاهد أيضاً: تجربتي مع حبوب فيفسكال لتطويل الشعر

فوائد البكتيريا النافعة للقولون

تجربتي مع البكتيريا النافعة

تتعدد فوائد وأهمية البكتيريا النافعة للقولون، ويتمثل أهمها في:

  • تعالج تغير حركة الجهاز الهضمي والتهابات المعدة الناتج عن نمو البكتيريا الزائدة وحساسية الغذاء، والتي تؤدي إلى التهابات القولون في كثير من الأحيان.
  • تساعد على استعادة التوازن البكتيري في القولون، حيث يمتلئ الجهاز الهضمي ببكتيريا مفيدة ” فلورا الأمعاء”، وفي حالة اضطراب في فلورا الأمعاء تظهر أعراض القولون العصبي.
  • من خلال تجربتي مع البكتيريا النافعة للقولون تاكدت انها تعمل على تقوية أنسجة جدار المعدة، وتبطين سطح الجهاز الهضمي ومنع وصول الكائنات الضارة إليه.
  • تساعد الجهاز الهضمي في عملية هضم الطعام، وتعمل كنوع من المضادات الحيوية ضد أنواع البكتيريا الأخرى.
  • تساهم في التقليل من حساسية القناة الهضمية نتيجة تراكم الغازات، كما أنها تساهم في تنظيم استجابة الجهاز المناعي على مستوى جدار المعدة.

بعد الاطلاع علي تجربتي مع البكتيريا النافعة اقرأ أيضاً: تجربتي مع زيت الزيتون والثوم للشعر

أضرار حبوب البكتيريا النافعة

قد ينتج رد فعل تحسسي في الأيام الأولى من تناول الكبسولات، بالإضافة إلى ألم طفيف بالمعدة، ولعل من أبرز أضرار حبوب البكتيريا النافعة التالي:

  • حدوث مشاكل بالجهاز الهضمي، نتيجة تغير ميكروبات الأمعاء التي تؤدي لإنتاج غازات أكثر من المعتاد، بالإضافة إلى الإسهال والانتفاخ.
  • التعرض لمشاكلة البشرة، مثل حالات الكحة والطفح الجلدي، وعادة ما تكون هذه الأعراض نادة الحدوث جداً.
  • زيادة خطر التعرض للالتهابات، خاصة لدى الأطفال وكبار السن، كالتعرض لخطر التهاب البنكرياس.
  • بناء على تجربتي مع البكتيريا النافعة قد ترفع الحبوب من مستويات الهيستامين في الجهاز الهضمي، وفرط نمو البكتيريا في الأمعاء الدقيقة.