سيرة لطيفة البراك
من هي لطيفة محمد البراك ويكيبيديا، مربية فاضلة ومعلمة كويتية، فهي من المعلمات التي تعتبر قدوة، كاهنة الهيئة التربوية الكويتية، بسبب سنواتها الطويلة في الدراسة في المدارس الحكومية في الكويت. أول مديرة لهذه المدرسة والعديد من المناصب الأخرى، حيث كانت معلمة ومديرة، وهنا نتعرف ونجيب على سؤال من هي لطيفة محمد البراك ويكيبيديا.
من هي لطيفة محمد البراك ويكيبيديا
لطيفة محمد البراك، مواطنة كويتية، ولدت في حي القبلي بحي فريج الغنيم بالكويت عام 1927، توفيت عن عمر يناهز 94 عامًا. توفيت مساء الأربعاء في 4/8/2022، حيث كانت المديرة السابقة للمدرسة الشرقية وكانت أول معلمة كويتية تعمل في أطفال الرياض، وكذلك سيدة كويتية ثالثة تعمل في التعليم العام. تعتبر لطيفة البراك من أشهر المعلمين في الهيئة التربوية الكويتية.
سيرة لطيفة البراك
معلمة كويتية من مواليد عام 1927 وتوفيت عن عمر يناهز 94 عاما، وتعتبر من أهم وأبرز الشخصيات العاملة في وزارة التربية والتعليم في الكويت. كما أنها قدوة لجميع النساء ونموذج نجاح للمرأة الكويتية. في عام 1957 كانت ثالث معلمة على مستوى المدارس النظامية الكويتية، حيث كان لهذه المعلمة أثر كبير على التعليم وكان لها العديد من الأنشطة المهمة التي كان لها أثر إيجابي على العملية التعليمية في الكويت.
المسيرة التربوية للمعلمة لطيفة البراك
بدأت حياتها المهنية في العلوم والميدان التربوي واستمرت في عدة مراحل وتقلدت العديد من المناصب. نبدأ خطوة بخطوة مع لطيفة في حياتها المهنية:
- في نهاية عام 1943، انضممت إلى هيئة التدريس في المدرسة الشرقية
- بعد فترة وصلت إلى منصب مهم داخل المدرسة حيث توليت منصب الإدارة.
- ثم انتقلت للعمل في المدرسة الإعدادية للبنين ثم روضة الجابرية
- ثم انتقلت للعمل في وزارة التربية والتعليم كمسجل لشؤون الطلاب
- وبعد ذلك أيضًا انتقلت إلى المدرسة الشرقية لتتولى منصب نائب
- ثم شغلت منصب مدير المدرسة
- ثم انتقلت إلى مدرسة النزهة وحصلت على منصب الإدارة هناك
- ثم تقاعدت من العمل
- عملت في قطاع التعليم لمدة 34 عامًا
- كما توفيت عن عمر يناهز 94 عامًا
وفاة المربية البراك
المربية الفاضلة والمعلمة المقتدرة لطيفة محمد البراك غادرت مساء الأربعاء بتاريخ 4/8/2022 عن عمر يناهز 94 عاما، قضت منها نحو 34 عاما تعمل في القطاع التربوي بكامل نشاطها وحيويتها ويقظتها. الضمير لإنتاج أجيال مشرقة وناجحة. لطيفة الصباح من المعلمات القلائل الذين قضوا حياتها في خدمة العلم والتعليم، وأصبحت واحدة من المعلمين اللامعين. إنها واحدة من النساء الملهمات اللواتي ستخلد ذكراهن في التاريخ وتصبح مثالاً يحتذى به للمرأة في جديتها ومثابرتها. سيتذكرها الطلاب وأمهاتهم بكل خير.
