كيف افحم ابراهيم عليه السلام النمرود

كيف افحم ابراهيم عليه السلام النمرود؟ لقد ضربت عشق ، ومن بين هذه القصص ، قصة نبي الله إبراهيم عليه السلام مع النمرود ، ومناظرة سيدنا إبراهيم له ، فماذا دار بينهما ، وكيف أفحمه إبراهيم -عليه السلام-؟

من هو النمرود

هو: نمرود كما ذكرته في التاريخ والتفسير ، وهو: ” كنا نحدّث أنه ملك يقال له نمروذ ، وهو صاحب الصرح الذي بُني في بابل ”، وقال عنه تعالى في سورة البقرة: {أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِي حَاجَّ إِبْرَاهِيمَ فِي رَبِّهِ}[1]، وعنه قال الربيع: “ذُكر لنا أن الذي حاجَّ إبراهيم في ربه كان ملكًا يقال له النمروذ ، وهو أول جبار في الأرض ، وهو من بنى الصرح ببابل.[2]

شاهد أيضًا: قصة النمرود بن كنعان

كيف أفحم ابراهيم عليه السلام النمرود

وأفضل القصص وأفضل القصص التي تم نشرها في أفضل القصص وأفضل القصص التي تم نشرها في أفضل العروض وأفضل القصص التي تم نشرها في أفضل العروض وأفضل العروض ، حيث كان ، حاكم ، حاكم قوي ، ومن ثم ، أنعم ربه ، وظهره ، ورائعه ، ونسخ الله ، وثالث ، ورائعه ، ونسخ الله ، ورائعه ، ومن ثم ، ، فدار نقاش وجدال بينهما فأحم إبراهيم عليه السلا النمرود بهذه الآية الكريمة وهي قوله تعالى:{قَالَ إِبْرَاهِيمُ فَإِنَّ اللَّهَ يَأْتِي بِالشَّمْسِ مِنَ الْمَشْرِقِ فَأْتِ بِهَا مِنَ الْمَغْرِبِ فَبُهِتَ الَّذِي كَفَرَ ۗ وَاللَّهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ}[3].[4]

كيف مات النمرود

وقد ذُكرت قصة موته في أكثر من مكان وهي قصة دخول البعوضة في أنفه حتى ضُرب بالعصي والمطارق ، فكانت السبب في وفاته ، ونصوص القصّة في الكثير من الأخبار ، وأخرجها الطبري في كتابه “جامع البيان” قال: “حدّثنا الحسن بن يحيى ، قال أخبرنا عبد الرزاق قال: إن الجبار في الأرض النمرود ، فبعث الله تعالى عليه بعوضة فدخلت منخاره ، فبقي أربعمائة سنة يضرب رأسه بالعصيّ والمطارق علّها تخرج ، أو يرتاح من ألم طنينها في رأسه ، وأرحم الناس وأفضلهم عنده هو من يجمع يديهضرب بهما رأسه ، ثم كان قد بنى الصرح إلى السماء ، فهدمه الله تعالى من قواعده “، وبعد ذلك يمكنك أن تثبت في حديث صحيح عن النبي. -صلى الله عليه وسلم- ، ولكن تناقل الخبر عامة المفسرين والعودة في كتبهم في باب العبرة بنهاية الظالمين والطغاة ، ولا حرج في تداول القصة من باب العظة والعبرة حتى لو كانت الإسرائيليات على أن لاسب إلى النبي -صلى الله عليه وسلم- إلا ما عُلم إخراجه ، وثبت بالدليل القاطع إسناده.[5]

كم عدد الملوك الذين حكموا الأرض

في نهاية مقالنا تعرفنا على كيف أفحم إبراهيم عليه السلام النمرود ، وكيف ما النمرود وقصة موته ، وتعرفنا على من هو النمرود كما ذكرته في التاريخ والتفسير هو: نمرود بن كنعان بن نوح ، وهو أول من ملك الأرض كلها ، وهو من بنى الصرح في بابل.

المراجع