منوعات

لم يكن النبي راضيا عما يعمله قومه من أعمال سيئة مثل عبادة الأوثان ومجالس اللهو

لم يكتف الرسول بما فعله قومه من عبادة الأصنام والتسلية، فقد كان رسول الله صلى الله عليه وسلم مستاءً من كثير من الأعمال والأعمال التي كره قومه، مثل الزنا والربا والظلم منذ صغره حتى قبل أن يأتيه الوحي، وذلك لأن أهل الجاهلية كانوا يتبعون ويفعلون الكثير من الخطايا.

ولم يكتف النبي بما فعله قومه من السيئات مثل عبادة الأصنام والتسلية

ولم يكتف النبي بما فعله قومه من السيئات مثل عبادة الأصنام والتسلية.

  • حيث اشتهرت قبيلة قريش بعبادتها وأصنامها المكرسة، ووضعوها أمام بيت الله، واعتبروها آلهة حيث قال الله تعالى: “هو أظلم ممن ابتدع على الله كذب أو كذب آياته. من الذين ينالون نصيبهم من الكتاب حتى لو أتيت إلى رسلنا يتفونهم فقالوا أين دعوت دون الله؟ قالوا: ارتدوا عنا وشهدوا على أنفسهم أنهم خائنوا.
  • ظلم الفقير، كما كان أهل قريش يتعاملون مع مبدأ السادة والعبيد، ومن لا يملك مال لا يملك أن يقرر بنفسه، لكن الإسلام جاء وانتهى بقدومه، كما جاء في الكتاب. قال الله تعالى: (وما أرسلناك إن لم يكن للجميع مبشرًا وواعظًا ورسولًا).
  • الربا كما كان أهل قريش يتعاملون بالربا في بيعهم وتجارتهم، وقد حرم الإسلام على ذلك، كما قال الله تعالى: “يا أيها الذين آمنوا واتقوا الله وتركوا ما بقي من البس.
  • التير، وبعد الإسلام نهى عنه روي وبن عامر الثقب رضي الله عنه، قال: قال تيرة لما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: أحسنها فَلَّا ياتي مسلمًا، إذا رأيتم ما يكرهه فليقل: الله لا يأتي بالحسنات إلا أنت، ولا أحد يرفض الشر إلا أنت، ولا قوة ولا قوة إلا بك.
  • الرياء وهو طاعة في سبيل الناس: لا يقترب من الله تعالى كما ورد عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: لقد سمعت الرسول الله. قال صلى الله عليه وسلم: قال الله تعالى: إني أغنى سيئاتكم. معي شخص آخر، تركته هو وشريكه. “

بعض أفعال الجهل التي نهى عنها الإسلام

هناك العديد من الأفعال والأشياء التي كانت شائعة بين الناس في العصر الجاهلي عندما جاء الإسلام ونُهي عنها، ومن هذه الأفعال ما يلي:

  • الظهار: رجل يقول لزوجته أنه يخرج أمه كزار أي حرم على نفسه وعلى زوجته، لقاء الشرعي، ممنوع في الشريعة الإسلامية حيث قال الله تعالى: “الذين أظاهروكم من زوجاتهم وهم أمهاتهم. أمهات، لكن النساء ودينهام وسيئات في قول الباطل، والله يغفر كثيرا “.
  • التبني: على الرجل الذي لديه ولد ويعطيه ماله واسمه ونسبه أن يحرص على عدم إرادته دينًا، لكن التبني حرام في الإسلام، كما قال الله تعالى: “وقد أخبره أن الله باركه وباركه أمسك بك، زوجك يخاف الله ويخفي في نفوسكم ما يعبر الله عن مخاوف قوم الله الذين يستحقون الخوف عندما يقضيهم زيد عليهم وكان هناك زوجناك لا تنتقد المؤمنين في أزواج إذا أوديهم منهم مات وحدث وكان بأمر الله. “

في النهاية سنعرف أن الرسول لم يكتفي بالسيئات التي قام بها قومه، مثل عبادة الأصنام والتسلية، كالربا والطيران وعبادة الأصنام والنفاق والفسق وغير ذلك.