الاسرة والمرأة

ما هي أعراض تسرب أول أكسيد الكربون؟

ما هي أعراض تسرب أول أكسيد الكربون؟ الوعي بأعراض أول أكسيد الكربون ، وهو غاز سام وقاتل، يمكن أن ينقذ الأرواح. إذا كان هناك الكثير من أول أكسيد الكربون في الهواء واستبدل الأكسجين في الهواء، فيمكن أن يحل محل الأكسجين في خلايا الدم الحمراء. هذا يؤدي إلى تلف الأنسجة والموت.

مظهر خارجي

ما هي الخصائص الفيزيائية لأول أكسيد الكربون التي تجعل من الصعب اكتشافه؟ أول أكسيد الكربون غاز عديم اللون والرائحة والمذاق. هذا الغاز هو نتاج حرق البنزين والخشب والبروبان والفحم وأنواع الوقود الأخرى. عندما لا يتم تركيب قنوات التهوية بشكل صحيح ولا يتم إغلاق موانع التسرب الخاصة بمفاصل العادم بشكل صحيح، فإن هذا الغاز يقع في مساحة الجهاز التنفسي للإنسان وهو خطير.

لا يمكن اكتشاف هذا الغاز للوهلة الأولى ويجب فحص أعراض غاز أول أكسيد الكربون.

أعراض أول أكسيد الكربون وأعراضه الجانبية

الآثار الجانبية لغاز أول أكسيد الكربون بعد الاستنشاق، والتي يمكن علاجها بسرعة من خلال ملاحظة هذه الأعراض، هي:

صداع الراس

ضعف

دوار

النعاس

استفراغ و غثيان









ضيق في التنفس

قلة الوعي والارتباك

مشكلة في الرؤية

إن استنشاق أول أكسيد الكربون خطير للغاية بالنسبة للأشخاص الذين ينامون لأنهم لا يلاحظون أعراض أول أكسيد الكربون وللأسف قد يؤدي إلى وفاتهم.

أعراض أول أكسيد الكربون وأعراضه الجانبية
أعراض أول أكسيد الكربون وأعراضه الجانبية

من هو الأكثر عرضة للخطر؟

يعد التعرض لأول أكسيد الكربون أمرًا خطيرًا على الجميع، ولكن الفئات المعرضة للخطر تشمل:

تمتص خلايا دم الجنين هذا الغاز أكثر، ويجب على النساء الحوامل توخي الحذر الشديد.

يتنفس الأطفال، والأطفال الصغار بشكل أسرع وأسرع من البالغين، وهذا يتسبب في امتصاص المزيد من أول أكسيد الكربون.

تم الإبلاغ عن إصابة كبار السن بتلف في الدماغ أكثر من كبار السن الذين تعرضوا للغاز.

تظهر على الأشخاص المصابين بأمراض القلب المزمنة علامات تنفس أول أكسيد الكربون بشكل أسرع.

مشاكل حادة نتيجة استنشاق غاز أول أكسيد الكربون

بسبب تركيز الغاز ومدة استنشاقه، قد تحدث العديد من المشاكل للناس. يمكن أن يسبب التسمم بأول أكسيد الكربون الإصابات التالية:

ضرر دائم للدماغ

تلف القلب الشديد

موت الجنين والإجهاض

الغيبوبة والموت

متى يجب أن ترى الطبيب؟

إذا كانت الأعراض شديدة ولم تتحسن مع إطلاق هذا الغاز، يجب عليك مراجعة الطبيب.

إذا لاحظت أي أعراض لأول أكسيد الكربون، فإن الخطوة الأولى هي التواجد في الهواء الطلق ثم زيارة الطبيب.

ما هي علامات أول أكسيد الكربون في منزلك؟

يؤدي التسمم السنوي بأول أكسيد الكربون في مواسم البرد إلى التسمم والوفاة؛ على الرغم من أن أجهزة التدفئة تعمل على تسخين البيئة المعيشية، إلا أن عدم الامتثال لمبادئ السلامة في استخدامها يمكن أن يكون خطيرًا للغاية.

أول أكسيد الكربون هو غاز عديم اللون والرائحة، مما أدى إلى اعتباره “قاتلًا خفيًا”.

ينبعث هذا الغاز من المواقد وأجهزة الطهي وأجهزة التدفئة وعند حرق الأخشاب والفحم؛ إنه أمر خطير للغاية إذا تراكم هذا الغاز السام في مكان مغلق وعديم التهوية؛ هذا الغاز أخف من الهواء وقدرته على الإنتشار في البيئة عالية جدًا وبالتالي يتكاثف بسرعة في جميع أنحاء الفضاء، ولأن الهيموجلوبين في الدم له صلة عالية بهذا الغاز، لذا فهو يمنع وصول الأكسجين أنسجة الجسم والسرعة تسبب التسمم.

علامات أول أكسيد الكربون في المنزل

التعرف على علامات غاز ثاني أكسيد الكربون في المنزل أو مكان العمل هو أفضل طريقة للهروب من هذا القاتل غير المرئي والقاسي ، ولعل أهم سبب للتسمم بالغاز هو الجهل والإهمال؛ لا يزال الكثير من الناس لا يؤمنون بمدى فتك هذا الغاز ولا يأخذون نصائح السلامة على محمل الجد، فغاز ثاني أكسيد الكربون يحبس ضحاياه في الداخل وبدون تهوية مناسبة ويقتل بهدوء وصمت.

الأعراض الأولية لهذا الغاز تشبه إلى حد ما أعراض الأنفلونزا، إلا أنه لا توجد حمى وتأثيراتها تشمل: النعاس والتثاؤب المفرط، والدوخة، والضعف والخمول، وإمكانية حدوث صداع شديد، وأحيانًا الغثيان والقيء، وتشنجات العضلات والحركة. الاضطرابات، والشعور بنبض ممتلئ وصاخب في منطقة الصداع النصفي، وزيادة ضغط الدم، واتساع حدقة العين، وانخفاض الرؤية، ولون الجلد الداكن، وشحوب حول الشفتين أو زهر، وأحيانًا تصلب العضلات خاصة عضلات الفك، وضيق التنفس، والنوبات، والغيبوبة والموت. بعض الآثار التي قد تحدث في التسمم بأول أكسيد الكربون.

عندما يتسم شخص ما بغاز ثاني أكسيد الكربون، يتحد الغاز بسرعة مع خلايا الدم الحمراء، لأن تقارب غاز ثاني أكسيد الكربون مع الهيموجلوبين في الدم أكبر بـ 250 مرة من تقارب الأكسجين للهيموجلوبين في الدم، لذلك فهو يحل محل الأكسجين في الأنسجة. ويؤدي في النهاية إلى الاختناق في جميع أنسجة الجسم. بالإضافة إلى ذلك، فإن تركيز ثاني أكسيد الكربون في الفضاء فعال للغاية في التسبب في التسمم.