مقدار زكاه الفطر
مقدار زكاة الفطر هو مقدار ما أن زكاة الفطر هي الصدقة التي يخرجها المسلم على جسده وروحه ، وتضاف زكاة الفطر إلى سبب ذلك. وقد سمي ذلك لأن الإفطار في شهر رمضان هو سبب وجوبه ، فسمي نسبة إلى الإفطار في شهر رمضان المبارك. .
مقدار زكاة الفطر
قال مفتي الجمهورية: إن زكاة الفطر لا تقل عن ثلاثة ريالات ونصف ، وأن زكاة الفطر واجبة على كل مسلم بالغ عاقل ، باتفاق جمهور الفقهاء ، بدليل ما كان. عن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما قال: فرض رسول الله صلى الله عليه وسلم زكاة الفطر في رمضان للناس صاع تمر أو صاع واحد. من الشعير لكل محرّر ، عبد ، ذكرا كان أو أنثى ، بين المسلمين “. أي في أول أيام عيد الفطر.
ما هي شروط زكاة الفطر؟
لزكاة الفطر عدة شروط يجب توافرها ، وهذه الشروط هي:
- الشرط الأول: هو إسلام العبد ، إذ تجب زكاة الفطر على كل مسلم بالغ ، حرّ عاقل ، بدليل ما نقل عن ابن عمر: صلى الله عليه وسلم ، أمر زكاة الفطر من رمضان على كل نفس مسلمة: حرة أو عبد ، أو رجل أو امرأة ، شابا أو كبيرا “.
- الشرط الثاني: وجود المؤن الكافية للخادم ومخصصات أهله ومن يعولهم في يوم عبد الفطر المبارك وليله المجيد ، وأن تكون المؤن من المسكن والمأكل والشرب واللباس.
- والشرط الثالث: الوعي بجزء من شهر رمضان المبارك وجزء من شهر شوال بدليل ابن عمر: “أمر رسول الله صلى الله عليه وسلم بزكاة الفطر من رمضان. . “
كما روى أبو داود بإسناده عن ثعلبة بن أبي سعير عن أبيه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (أ ساع). ‘من حنطة أو قمح لكل اثنين ، صغير أو كبير ، حر أو عبد ذكر أو أنثى. صلى الله عليه وسلم أكثر مما أعطى.
كم تبلغ زكاة الفطر عن الفرد في السعودية؟
الدليل على وجوب زكاة الفطر
والدليل على وجوب الزكاة:
- قال ابن عمر: “كان رسول الله صلى الله عليه وسلم فطر زكاة رمضان صاعًا من التمر ، أو صاعي عبد وحر ، وذكوراً وأنثى ، وصغاراً وكباراً من المسلمين”.
- عن أبي سعيد رضي الله عنه قال: خرجنا بزكاة الفطر صاع من طعام ، أو صاع ، أو صاع ، أو صاع ، أو صاع زبيب. “
- عن أياز بن عبد الله ، عن أبي سعيد رضي الله عنه ، قال: “ما أتى بنا إلى زمن رسول الله صلى الله عليه وسلم إلا صاع طحين ، أو صاع تمر ، أو صا ملح. أو صاع من الزبيب أو صاع أو صاع قطط. قال ابن المديني لسفيان: “يا أبا محمد لم يذكر أحد في هذه الوجبة بالضبط”. قال: نعم نعم.
- قلت: يا رسول الله (.).
- عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: “كان رسول الله صلى الله عليه وسلم زكاة الفطر تطهيرًا للصائم من الكسل والفحش ، وطعامًا للفقراء ، فهو. قبل الصلاة تقبل الزكاة ، ومن أخرجها بعد الصلاة صدقة.
وفي النهاية نكون قد علمنا أن مقدار زكاة الفطر يعادل ثلاثة ونصف ريال سعودي ، وأن زكاة الفطر واجبة على كل مسلم بالغ عاقل باتفاق جمهور الفقهاء منذ السنة الأولى للهجرة.