هل يجوز صيام ثالث ايام عيد الفطر
هل يجوز صيام ثالث ايام عيد الفطر؟ سؤالٌ شرعي يشغل بال الكثير من المسلمين والإجابة عليه الجيد البحث الجيد ، حيث أنه تعالى أنعم على المسلمين بصيام ، وذلك لزيادة الأجر والثواب ، كما ثبت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنّ صيام تلك الأيام يتجلى ذلك في يوم ثالث أيام عيد الفِطر أم لا؟
متى يبدأ صيام الست من شوال
إنَّ صيام أيام أيام من شهر شوال يبدأ من جديد أيام عيد الفِطر إلى نهاية شهر شوال ، ويجوز صيامهن متتاليات أو مُتفرقات ، لكنَّ المِستحب شرعًا تبعًا لآراء من الفُقهاء والأئمة هو صيام تلك الأيام متتالية ، والبدء من ثاني أيام العيد ، حيثُ روي عَنْ أَبي أَيوبِ رضي الله عنه ، أَنَّ رسولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلّم قَالَ: مَنْ صَامَ رَمَضانَ ثُمَّ أَتَبَعَهُ سِتًّا مِنْ شَوَّالٍ كانَ كصِيَامِ الدَّهْرِ ”.[1]
رمضان للمرأة
هل يجوز صيام ثالث ايام عيد الفطر
نعم يجوز صيام ثالث أيام عيد الفطر ، حيثُ إنَّ ثالث أيام ثالث أيام عيد الفِطر ، يوم الثالث الثالث من شهر رمضان ، حرقنا رسول الله صلى الله عليه وسلم على صيام شهر شوال “صيام ستة أيام منه تحديدًا” بدليل ما روي عَنْ أَبي أَيوبِ رضي الله عنه ، أَنَّ رسولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلّم قَالَ: مَنْ صَامَ رَمَضانَ ثُمَّ أَتَبَعَهُ سِتًّا من شَوَّالٍ كانَ كصِيَامِ الدَّهْرِ ”[1]، وما يُحرم صومه من أيام العيد هو اليوم الأول بدليل ما روي عن أبي عُبَيدٍ مولى ابنِ أزهَرَ ، قال: “شَهِدْتُ العيدَ مع عُمَرَ بن الخطَّابِ رَضِيَ اللهُ عنه فقال: هذان يومانِ نهى رسولِ صلَّى من اللهُ عليه عن صيامِكم: يوم صيام ، واليومُ الآخَرُ تأكلونَ فيه من نُسُكِكم “[2] قال: “نهى النبيُّ صلَّى الله عليه وسلَّم عن صومِ يوم الفِطرِ والنَّحرِ ، وعن الصَّمَّاءِ ، وأن يحتبيَ الرَّجُلُ في ثَوبٍ واحدٍ”.[3]
هل يجوز صيام الست من شوال مع الايام البيض
هل يجوز للمرأة أن تستسلم للمرأة
للمرأة ، امرأة ، امرأة ، ورجاء ، رَضِيَ اللهُ ، رَضِيَهُ ، رَضِيَهُ ، رَضِيَهُ ، رَضِيَهُ ، رَضِيَ اللهُ ،: إلَّا بإذنِه “[4] كما يجوز لزوجها ، إفطارها أيضًا.
متى يبدأ صيام ستة من شوال
فضل صيام الست من شوال
ائتلافات توصلنَّا إلى يجوز صيام ثالث أيام عيد الفطر ، سوف نتَّ
- ينالُ المُسلم عظيمُ الأجر والثواب ، كما صيام تلك الأيام كصيام الدهرِ كله ، حيثُ روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلّم: “مَن صام رَمَضان ثم أتْبَعَه سِتًّا من شوَّالٍ ، فكأنَّما صام الدَّهرَ”.[5]
- صيام الست أيام من شهر شوال يُجبر النقص الواقع في الفرائض ، بدليل قول رسول صلى الله عليه وسلم: “إنَّ أوَّلَ ما يُحاسَبُ الناسُ يَومَ القيامةِ مِن أعمالهمُ الصَّلاةُ. قال: يَقولُ رَبُّنا جلَّ وعزَّ لِمَلائِكتِه ، وهو زيَمُ: انظُروا في صَلاةِ عَبدي ، أتَمَّها أم نَقَصَها؟ كان تامَّةً ، كُتِبتْ له تامَّةً ، وإنْ كان ، ووقع ، منها شَيئًا قال: انظُروا هل لِعَبدي مِن تَطوُّعٍ؟ كان له تَطوُّعٌ قال: أتِمُّوا لِعَبدي فَريضَتَه مِن تَطوُّعِه. ثم تُؤخَذُ الأعمالُ على ذاكم ”.[6]
- صيامُهن دليل قبول الله عز وجل لصيام شهرُ رمضان ، لذلك يوفق العبد للعمل الصالح ، بدليل قول الله تعالى: “وَلِتُكْمِلُوا الْعِدَّةَ وَلِتُكَبُوا اللَّهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ وَلَعَلَكُمْ تَشْكُرُون”.[7]
هل يجب صيام القضاء
هكذا ؛ نهاراً ثالث أيام ، بدءاً موعدًا مع بدء موعد بدء صيام ثالث أيام عيد الفطر.
