منصة تقدُم الإلكترونية السعودية ، أحدث الخدمات الإلكترونية بالمملكة، والتي تم تدشينها اليوم الأربعاء ، الموافق 28 من شهر سبتمبر للعام 2021م، الموافق 21 من شهر صفر 1443هـ، من قبل وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية، بقيادة المهندس محمد بن ناصر الجاسر، بهدف تفعيل التدريب الإلكتروني، وفق خطة الوزارة للتحول الرقمي، وهو واحد من أهم برامج رؤية المملكة 2030م، من خلال استخدام أفضل الوسائل المتطورة، للتدريب والتقنية، إضافة إلى الحفاظ على البروتوكلات الصحية المتبعة بالمملكة، والتي تنص على ضرورة التباعد الجسدي، بمقرات العمل.
منصة تقدُم الإلكترونية السعودية
إضافة لما سبق ذكره، فإن وفق إعلان الوكالة الرسمية للأنباء السعودية واس، عبر موقعها الرسمي الإلكتروني، بأن وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية، بقيادة معالي الوزير المهندس، محمد بن ناصر الجاسر، قامت بتدشين منصة تقدم UpTurn، لمنسوبي الوزارة، وفق رؤية المملكة 2030م، والتي يتم من خلال الفصول الافتراضية، والدورات التدريبية المختلفة، التابعة لها تقديم ما يلي:
- أولًا أحدث الدورات التدريبية الإلكترونية.
- وكذلك أحدث البرامج التدريبية الفنية والتقنية.
- وأيضًا الدورات المتخصصة والموجهة، لمنسوبي الوزارة.
مميزات تدشين منصة التدريب الإلكتروني تقدم بالسعودية 1443هـ
في الختام نذكر أبرز مميزات تدشين منصة تقدم UpTurn الإلكترونية، بالترتيب التالي:
- أولًا تفعيل التدريب الإلكتروني، والذي يعد أبرز وسائل التدريب في العصر الحديث.
- كذلك إعطاء فرصة جيدة لمنسوبي وزارة الموارد البشرية، اختيار وسيلة التدريب الملائمة لهم، وفق الاحتياجات التدريبية لهم.
- في النهاية تعمل المنصة على التواصل الإلكتروني، دون الحاجة للتجمعات في المقرات، وفق البروتوكلات المتبعة للتباعد الجسدي بمقرات العمل، ووفق تعليمات وزارة الصحة السعودية.
أهداف تفعيل التدريب الإلكتروني لمنسوبي الموارد البشرية السعودية 2021- 2022م
كما يعمل تفعيل نظام التدريب الإلكتروني، على تحقيق عدة أهداف من أبرزها التالي:
- أولًا تطوير المهارات الفنية، وكذلك المهارات السلوكية للموظفين، والذي من شأنه تطوير وتنمية الموارد البشرية بالمملكة.
- كذلك تطوير كفاءات المورد البشري، مما يعمل على تحقيق أهداف رؤية المملكة 2030م، للارتقاء بكفاءة المواطن السعودي بالعمل.
- في الختام سرعة العمل ببرنامج التحول الرقمي، والأتمتة بالسعودية، بما يتماشى والنظام العالمي، وفق رؤية 2030م.