أشار أمين سر كتلة اللقاء الديمقراطي النائب هادي أبو الحسن إلى أن “موقف جنبلاط ليس إعادة تموضع، كما فهم البعض، وانما تأكيد على تموضعه في الخط السيادي العربي انطلاقاً من جذورنا وانتمائنا، وأن أي مس بهذا الخط هو مس بالثوابت”.
وفي تصريح لـ “القبس” لفت الى أن “جنبلاط رفع الصوت عالياً للتأكيد على هذه الثوابت: انتماء لبنان العربي وحفظ المصالح المشتركة للبنانيين وللاشقاء العرب، خصوصا أن جنبلاط يثني دوماً على دور الأخوة في الخليج لوقوفهم الى جانب لبنان في كل الظروف وفي كل الازمات”.
وعن الهجوم الذي شنته قوى المحور الإيراني على جنبلاط بعد كلامه الأخير، أكد بأن “الحزب الاشتراكي لن ينجر الى سجال داخلي، فلبنان لا يحتمل مزيدا من الانقسامات على وقع الهم الاقتصادي والاجتماعي الخانق”، مضيفاً: “نحن غير معنيين بأي توتير اضافي لبنان بغنى عنه”، مجددا دعوته الى اعادة تصحيح العلاقة مع العرب، التي تبدأ باستقالة الوزير.
(القبس الكويتية)
وفي تصريح لـ “القبس” لفت الى أن “جنبلاط رفع الصوت عالياً للتأكيد على هذه الثوابت: انتماء لبنان العربي وحفظ المصالح المشتركة للبنانيين وللاشقاء العرب، خصوصا أن جنبلاط يثني دوماً على دور الأخوة في الخليج لوقوفهم الى جانب لبنان في كل الظروف وفي كل الازمات”.
وعن الهجوم الذي شنته قوى المحور الإيراني على جنبلاط بعد كلامه الأخير، أكد بأن “الحزب الاشتراكي لن ينجر الى سجال داخلي، فلبنان لا يحتمل مزيدا من الانقسامات على وقع الهم الاقتصادي والاجتماعي الخانق”، مضيفاً: “نحن غير معنيين بأي توتير اضافي لبنان بغنى عنه”، مجددا دعوته الى اعادة تصحيح العلاقة مع العرب، التي تبدأ باستقالة الوزير.
(القبس الكويتية)