أصدر الدفاع المدني للهيئة الصحية في المنطقة الثانية ل”حزب الله” بيانا عن نشاطه في إخماد الحرائق المتنقلة في منطقتي النبطية والبقاع الغربي، لافتا الى “الحضور الفاعل لعناصر وفرق الدفاع المدني في الهيئة الصحية الاسلامية بالاضافة الى فرق البلديات والاتحادات البلدية و بالتعاون مع الفرق الاخرى”.
وأشار البيان الى انه “تم اخماد 27 حريقا، بمشاركة 35 آلية إطفاء عملوا على اطفاء الحرائق بالاضافة الى سيارات الاسعاف”.
وقد توزعت فرق الاطفاء على كافة المنطقة الثانية امتدادا من البقاع الغربي واقليم التفاح الى منطقة الساحل في الزهراني والنبطية، وهم كانوا وما زالوا متحفزين لاي حالة طوارىء”.
وأكد مدير الدفاع المدني في المنطقة الثانية خضر الحاج علي وجود ثلاثين مركزا تطوعيا عملوا في خلال هذه الفترة على تلبية كل النداءات الانسانية”. وقال:”ان حضورنا هو فعل انساني من اجل سلامة اهلنا وحفاظا على املاكهم وزرعهم وإبعاد الاذى عنهم في كافة المناطق واننا حاضرون ومستعدون دائما عند اي نداء”.
وقال:”ان الحرائق المتنقلة شكلت عنوانا للمواجهة الموحدة بين كل الاجهزة المعنية الرسمية والمدنية وجعلت من فرق الدفاع المدني كتلة متراصة لمواجهة كل الاخطار ..وهذا يؤكد جهوزية هذه الفرق لمواجهة كل التحديات التي تهدد أمن مجتمعنا”.
وتوجه الحاج علي الى الاهالي مجددا:” احذروا اشعال النار في الحقول والغابات ولو قرب بيوتكم. أن النار تأخد مسارا خطرا في الاشتعال”. وأكد “ان الوعي هو الكفيل بترجمة هذا الاجراء وليعلم الجميع ان من يقدم على اشعال النار والاستهتار انما يحرق ارزاقا واروحا عزيزة على اهلها”.
وختم متوجها بالشكر الى كل الفرق التي ساهمت من كافة المؤسسات والجمعيات والبلديات والاتحادات التي شاركت في اخماد الحرائق في الجنوب.
وأشار البيان الى انه “تم اخماد 27 حريقا، بمشاركة 35 آلية إطفاء عملوا على اطفاء الحرائق بالاضافة الى سيارات الاسعاف”.
وقد توزعت فرق الاطفاء على كافة المنطقة الثانية امتدادا من البقاع الغربي واقليم التفاح الى منطقة الساحل في الزهراني والنبطية، وهم كانوا وما زالوا متحفزين لاي حالة طوارىء”.
وأكد مدير الدفاع المدني في المنطقة الثانية خضر الحاج علي وجود ثلاثين مركزا تطوعيا عملوا في خلال هذه الفترة على تلبية كل النداءات الانسانية”. وقال:”ان حضورنا هو فعل انساني من اجل سلامة اهلنا وحفاظا على املاكهم وزرعهم وإبعاد الاذى عنهم في كافة المناطق واننا حاضرون ومستعدون دائما عند اي نداء”.
وقال:”ان الحرائق المتنقلة شكلت عنوانا للمواجهة الموحدة بين كل الاجهزة المعنية الرسمية والمدنية وجعلت من فرق الدفاع المدني كتلة متراصة لمواجهة كل الاخطار ..وهذا يؤكد جهوزية هذه الفرق لمواجهة كل التحديات التي تهدد أمن مجتمعنا”.
وتوجه الحاج علي الى الاهالي مجددا:” احذروا اشعال النار في الحقول والغابات ولو قرب بيوتكم. أن النار تأخد مسارا خطرا في الاشتعال”. وأكد “ان الوعي هو الكفيل بترجمة هذا الاجراء وليعلم الجميع ان من يقدم على اشعال النار والاستهتار انما يحرق ارزاقا واروحا عزيزة على اهلها”.
وختم متوجها بالشكر الى كل الفرق التي ساهمت من كافة المؤسسات والجمعيات والبلديات والاتحادات التي شاركت في اخماد الحرائق في الجنوب.