ونوه بالبرنامج الذي كان له جهود كشفت عنها الأرقام والإحصاءات والمخرجات المتحققة، بعد أن بلغ عدد المستفيدين من اللقاءات والفعاليات التي نظمها 492800 مستفيد في عامه الأول، مشيراً إلى أن البرنامج جاء امتدادًا لحملة «معًا ضد الإرهاب والفكر الضال»، التي حققت أصداء واسعة على المستوى الإقليمي، إذ بلغ عدد المستفيدين منها أكثر من 850 ألف مستفيد شملت الفعاليات واللقاءات والرسائل التوعوية لحماية عقول النشء من الإرهاب والأفكار الضالة، مثمنًا تعاون الغرفة التجارية الصناعية بالقصيم لدعمها جهود برنامج تعزيز الأمن الفكري.
واطلع أمير القصيم خلال إطلاق المنصة على الخدمات الإلكترونية التي تقدمها للجهات المشاركة في البرنامج، التي تهدف إلى تعزيز دور الجهات الحكومية والخاصة بالمنطقة في البرنامج، وسهولة التنسيق ومتابعة جهود الجهات المشاركة بما يتناسب مع رؤية وأهداف البرنامج.