أوضح القانوني “أحمد الأمير” الفرق بين وقوع الضرر الذي لا يعوض وفوات الأوان، وذلك بعد استئناف نادي الهلال في قضية لاعبه محمد كنو.
وقال ” الأمير” في تغريدة عبر حسابه بموقع تويتر : ” ما الفرق بين وقوع الضرر الذي لا يعوض وفوات الأوان؟؛ – يقع الضرر بحال تم رفض التعليق وكسب المستأنف القضية في نهاية الأمر؛ وكان لرفض تعليق العقوبة ضرر وقع على النادي كخسارة مباراة نهائية أو بطولة بسبب عدم تمكنه من تسجيل لاعبين جدد بسبب صدور القرار بعد انتهاء البطولة”
وأضاف : ” اما بخصوص اشتراط فوات الأوان فذلك يعني أن تنتهي مهلة زمنية معينة أو أن يتم لعب مباراة معينة يمكن أن يستفيد منها النادي قبل صدور القرار؛ وبالتالي لم تقيد بصياغتها في قواعد المركز باشتراط وقوع الضرر وبالتالي تعني الموافقة على أي طلب تعليق يختص بمهلة زمنية وذلك خطأ”
1️⃣#للتوضيح
ما الفرق بين وقوع الضرر الذي لا يعوض وفوات الاوان؛
– يقع الضرر بحال تم رفض التعليق وكسب المستأنف القضية في نهاية الامر؛ وكان لرفض تعليق العقوبة ضرر وقع على النادي كخسارة مباراة نهائية أو بطولة بسبب عدم تمكنه من تسجيل لاعبين جدد بسبب صدور القرار بعد انتهاء البطولة pic.twitter.com/r2OUDZDXIJ— ⚖️ ⚽️ أحمد الأمير Ahmad Alamir (@AhmadAlamir1) July 17, 2022
2️⃣
– اما بخصوص اشتراط فوات الاوان فذلك يعني ان تنتهي مهلة زمنية معينة او ان يتم لعب مباراة معينة يمكن أن يستفيد منها النادي قبل صدور القرار؛ وبالتالي لم تقيد بصياغتها في قواعد المركز باشتراط وقوع الضرر وبالتالي تعني الموافقة على أي طلب تعليق يختص بمهلة زمنية وذلك خطأ
— ⚖️ ⚽️ أحمد الأمير Ahmad Alamir (@AhmadAlamir1) July 17, 2022