مرَّت تسعة أعوام على حادثة الاختفاء الغامضة للشاب صالح بن محسن الهلالي، من أمام منزله في الدمام بحي عبدالله فؤاد، ثاني أيام عيد الفطر من عام 1434هـ. وبحسب “سبق”؛ فإن “صالح” خرج لأداء صلاة المغرب في المسجد الواقع أمام منزله ولم يعد، وكان يعاني ضعفًا بالبصر، إلا أنه لم يتم العثور عليه حتى الآن رغم الجهود الأمنية للبحث عنه. ويعاني الشاب “صالح”؛ وزنًا زائدًا يصل إلى مائة كجم، وطوله 160 سم، ويعاني صعوبة في النطق، وكان يبلغ من العمر 18 سنة حين فقدانه.
المصدر: سبق.