أثارت قضية مقتل إيلين باستور، سليلة إحدى أثرى عائلات موناكو، اهتماماً إعلامياً، لكن المأساة أوقعت أيضاً ضحية منسية، هو المهاجر المصري محمد درويش، كبير معاوني العائلة.
وتعاد محاكمة فويتشيتش يانوفسكي، صهر المليارديرة السابق، المشتبه في كونه الرأس المدبر للجريمة، أمام محكمة الاستئناف الجنائية في منطقة بوش دو رون الفرنسية.
ويشدد محامي عائلة درويش، رداً على سؤال لوكالة فرانس برس على هامش هذه المحاكمة الجديدة، التي تستمر حتى منتصف نوفمبر في مدينة إيكس أن بروفانس، على أن القضية «تُشبه قصص الخيال عند النظر إليها من مصر».
ويقول متحدثاً عن درويش «لم يكن يجيد القراءة والكتابة، وعاش في بؤس، ثم أصبح الموثوق به لدى إحدى أغنى نساء العالم».
تابعوا آخر أخبارنا المحلية والرياضية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news