صدر عن المكتب الاعلامي لوزير الطاقة والمياه الدكتور وليد فياض البيان الآتي: “يهم الوزير فياض ان يوضح انه سعى منذ توليه مهامه في الوزراة الى تأمين زيادة التغذية بالكهرباء الى المواطنين ، والجميع يعلم بالجهد الجبار الذي بذله ولا يزال.
وهو يؤكد ازاء ما صدر عن سحبه للبند المتعلق بترسية عقد استشاري بالتراضي لشركة EDF لتحضير دفتر شروط خاص بمناقصة انتاج الطاقة في دير عمار والزهراني ، أنه تم سحبه لضرورات توافر الشروط المالية والتعاقدية الضرورية كونه عقدا بالتراضي ليشمل تخفيض السعر خصوصا أنه لا يزال مرتفعا كما وتحسين شروط الدفع ، مع التأكيد أن التفاوض لا يزال قائما مع كهرباء فرنسا، وقد وصلت اليوم الى وزارة الطاقة النسخة الخامسة لهذا العرض ، هذا بالإضافة الى ان الحكومة قد دخلت في طور تصريف الأعمال وعلينا تجنب زيادة الاعباء المالية على الدولة قبل التأكد من الحصول على أفضل الشروط.
أما فيما يختص بالبند المتعلق بتزويد الزهراني بالغاز ، فهو متعلق بإختيار التوقيت المناسب لطرح المناقصة في ظل الارتفاع الكبير لأسعار الغاز العالمية من جراء ازمة اوكرانيا ، كما يرتبط أيضا بالتأكد من قرب تزويد لبنان بالغاز من مصر في دير عمار شمال لبنان، وكي تنتفي بذلك الحاجة الى محطة تغويز في الشمال ايضا. فاقتضى التوضيح”.
وهو يؤكد ازاء ما صدر عن سحبه للبند المتعلق بترسية عقد استشاري بالتراضي لشركة EDF لتحضير دفتر شروط خاص بمناقصة انتاج الطاقة في دير عمار والزهراني ، أنه تم سحبه لضرورات توافر الشروط المالية والتعاقدية الضرورية كونه عقدا بالتراضي ليشمل تخفيض السعر خصوصا أنه لا يزال مرتفعا كما وتحسين شروط الدفع ، مع التأكيد أن التفاوض لا يزال قائما مع كهرباء فرنسا، وقد وصلت اليوم الى وزارة الطاقة النسخة الخامسة لهذا العرض ، هذا بالإضافة الى ان الحكومة قد دخلت في طور تصريف الأعمال وعلينا تجنب زيادة الاعباء المالية على الدولة قبل التأكد من الحصول على أفضل الشروط.
أما فيما يختص بالبند المتعلق بتزويد الزهراني بالغاز ، فهو متعلق بإختيار التوقيت المناسب لطرح المناقصة في ظل الارتفاع الكبير لأسعار الغاز العالمية من جراء ازمة اوكرانيا ، كما يرتبط أيضا بالتأكد من قرب تزويد لبنان بالغاز من مصر في دير عمار شمال لبنان، وكي تنتفي بذلك الحاجة الى محطة تغويز في الشمال ايضا. فاقتضى التوضيح”.