للغلاف الجوي وظائف عديدة وطبقات مختلفة ولكل طبقة سماتها الخاصة بها، فما الغلاف الجوي، وما فائدته للمخلوقات الحية؟ اليوم أحبابي طلاب، وطالبات الصف الثاني متوسط سوف نتحدث عن سؤال من الوحدة الثالثة لكتاب مادة الدراسات الاجتماعية الفصل الدراسي الأول في منهج المملكة العربية السعودية، حيث يقول السؤال: ما الغلاف الجوي، وسوف نطرح الحل الصحيح لهذا السؤال عبر موقعنا الإلكتروني “مكساوي” للمحتوى العربي، لذا ابقوا معنا.
ما الغلاف الجوي
الإجابة هي: “الغلاف الجوي هو غلاف غازي يحيط بالكرة الأرضية ليس له لون ولا طعم ولا رائحة”، ويتكون الغلاف من عدد كبير من الطبقات الغازية غير المرئية، وتنجذب هذه الغازات بأمر الله نحو الكرة الأرضية بفعل الجاذبية.
ما هي الغازات التي يتكون منها الغلاف الجوي؟
الإجابة الصحيحة هي:
- النيتروجين.
- الأكسجين.
- الأرجون.
- ثاني أكسيد الكربون.
من فوائد الغلاف الجوي
- تنظيم وصول الضوء إلى الأرض، وانتشاره.
- السماح بمرور الأشعة المفيدة من الشمس، مثل: الأشعة تحت الحمراء، وتوزيع الحرارة، والضوء على كوكب الأرض.
- حماية الأرض من فقدان حرارتها الطبيعية الضرورية لاستمرار الحياة عليها.
- حدوث دورة الماء بإعادته إلى الأرض مطراً بإذن الله.
ما هي أقسام الغلاف الجوي؟
ينقسم غلاف الأرض الجوي إلى خمس طبقات تزداد سمكاً كلما بعدت عن سطح الأرض، ويقل سمكها كلما قربت من سطح الأرض، وهي:
- طبقة الغلاف الجوي السفلي “التروبوسفير”.
- طبقة الغلاف الجوي العلوي “الستراتوسفير”.
- طبقة الغلاف الجوي المتوسط “الميزوسفير”.
- طبقة الغلاف الجوي الحراري “الثيرموسفير”.
- طبقة الغلاف الجوي الخارجي “الإكسوسفير”.
ما الاحتباس الحراري؟
ظاهرة الاحتباس الحراري: هي إرتفاع في درجة حرارة الغلاف الجوي الأرضي؛ بسبب زيادة إنبعاث الغازات الدفيئة في الغلاف الجوي؛ وهو ما يؤدي إلى احتباس الحرارة في طبقات الجو القريبة من سطح الأرض وتسخينها؛ وهذا يتسبب في إنقراض لعدد أنواع المخلوقات الحية، ويزيد من ظاهرة التصحر، وحدوث فيضانات في المناطق الساحلية.
إلى هنا نكون وصلنا إلى نهاية هذا المقال من موقع 《مكساوي》 للمحتوى العربي، الذي قدمنا فيه إجابة سؤال: "ما الغلاف الجوي"، نرجو لكم الاستفادة من هذا المقال.
الإجابة هي: “الغلاف الجوي هو غلاف غازي يحيط بالكرة الأرضية ليس له لون ولا طعم ولا رائحة”، ويتكون الغلاف من عدد كبير من الطبقات الغازية غير المرئية، وتنجذب هذه الغازات بأمر الله نحو الكرة الأرضية بفعل الجاذبية.